هى الخامسة لانها تاتى بعد اربع بوستات كتبت تحت نفس العنوان فى النوتس على الفيس بوك لهذا مراعاة للدقة التاريخية وضعت هذه برقمها فى السلسلة .
بعد مشوار لا بأس به من امام مستشفى قصر العينى الفرنسى الى ما قبل الازهر بقليل سيرا على الاقدام نظرا لتناكة الاخوة سائقى التاكسيات
وعند الكوبرى الذى يذهب الى مكان لا اعرف ما هو لكنه يخترق حى الموسكى
وجدت تاكسى قبل ان يقلنى بضعة الامتار الباقية حتى مسجد الحسين
ادعوا معى على الكعب العالى " 3 سنتيمتر بحالهم "
.
.
.
.
بعد ركوب التاكسى تبين لى ان استكمال تلك الامتار سيرا كان حتما افضل جدا
سائق التاكسى يستمع باستمتاع الى تامر حسنى
يزغر - السائق لا تامر - لى فى مرآة السيارة اذ انظر له عبرها بغيظ
اقرر تناسى السائق واركز مع تلك النعجة الصداحة
لاجدها تغنى بتغنج واضح
عديهالى عشان خاااااطرى
ويخطر لى اذ يركن الفتى الهائم الجالس فى مقعد السائق كى يلفظنى امام الازهر
اننى لو خطر لى يوما ان اتدلع على حبيب واقول له عديهالى عشان خاطرى
فلن اكون قادرة على اشباع الجملة بهذا القدر من الانوثة
كم انت جبار يا توتى